Tuesday, June 4, 2013

روعتك

 في هدوئي
يأتيني طيفك
يلغي كل المفردات
يبعثر امالي
يخربشني  
في رسم الاهات
 
في صخبي
جسدك هو شفق
يذيب المدى
ويدق الشوق وشما
في وعد الذكريات
 
في توحدي
تستثيرين جنوني  
احلم فيك  
تلونين انوائي
تخلقيها موجا
يغازل الامسيات
 
روعتك
تعدت حدود اللا معقول
وسقف السماء
اهي لحن؟
اهي حزن؟
 
لا ادري
الجواب في همس الالهات