تلبسني
بين الفينة والأخرى
رائحة
اتية من الغياب
تعمل في ذاكرتي
ترتبها
بين كر وانسحاب
هي رائحتك
تملأني
تثيرني
كشوق الموج للشاطئ
كتوق المروج
الى الضباب
هي كالكحل
في العيون العربية
تلون اودية
الدموع
تلملم الرؤيا
تخربش بالأهداب
رائحتك
عبق اللوعة
المتناثرة
على شواطئ الانتظار
وأنا بحار
مل من الاغتراب
Very nice.......
ReplyDelete